Posts

جبروت امرأة

Image
 طبعا الناس القديمة هنا عارفة إن المحتوى ملهوش أي علاقة بالعنوان، حاجة كدة بستمدها من شخصيتي شوية. دي شوية أفكارجت في بالي الفترات اللي فاتت.. قلت أرجع آكل دماغكم تاني. إز إت أباوت هورموونز أور جاست أفانتاسي؟  لما بفكر في الشعور بشكل متسع قليلاً بأدرك حقيقة مبحبهاش وهي إن كل هذه الحبكة هي مجرد تمثيل لتأثير هرمونات معينة على دماغنا، مشاعر الغضب غير المبرر ممكن تقولك إن عندك مخزون كورتيزول لا يمكن تجاهله، مشاعر السعادة بترمي سيروتونين على المستقبلات وعلى غير المستقبلات وممكن تتفرفر منك زي الريش في كل مكان.  يزعجني ويعجزني مدى سيطرة المخ على الإنسان، لدرجة تضع hypothesis بأن المخلوق الأساسي هو المخ والباقي تحصيل حاصل، كان ممكن نبقى مخ محطوط جوة صوبة وبيتخانق مع الباقيين في مشهد أنيميشن جميل وتكون البشرية كلها هذا ال villain. ألف كثيرا ما اعتقدت أن عملي الأفضل هو ما تحت الضغط، لطالما وضعت انتاجي المغلف بالتوتر تحت رف (منتجات مميزة👏) ليس لأنها مميزة حقًا، ولكنني فقدت الفاصل بين العمل الجيد بالفعل وبين تلك الأغلفة التي صُنعت في عُجالة واعتبرته انتصارا مشوقا أنني انتهيت منه قبل المدة الطبيعي

وبعدين (مش فاكرة ده اسم مكرر ولا لا)

فيه حاجة نفسي أوصفها لكني مش عارفة بغير الطريقة اللي هحكيها دلوقتي..لو اعتبرنا إن الحياة لعبة وفي كل مرحلة عمرية بتتعرض لlevels أصعب منها، فيه مسافة فاصلة بين كل ليڨل واللي بعده، وهي مرحلة الوحش! المرحلة اللي لازم تبذل فيها كل جهدك، وتتغاظ وتتنقط ويمكن تخسر كل الحيوات اللي قعدت تجمع فيها طول اللعب..اللي لاحظته إن مرحلة الوحش دي مش بتتغير، لأ هي نفس الشئ اللي بيثير أعصابي ويفقدني طاقتي، بس بتكبر شوية كل شوية وبتتضخم عشان تستنزف من حيواتي أكتر وأكتر، كأن مطور اللعبة دي عارف نقطة ضعف كل لاعب.. اللي بيخاف من الفشل يعرضه لنسبة فشل أكبر ولازم يتقبلها عشان يعدي.. اللي عايز البيرفيكشن بيعرضه لنسبة عدم اكتمال تثير جنونه.. وهكذا، تلاقي نفسك كل مرة بتلف في دايرة وتوصل لنفس النقطة بردو! طيب ما نجدد شوية حضرة الديڨيلوبر؟ حاضر هنجدد بس لما تخلص آخر نقطة عندك من قرفك من الوحش المعهود.. خلاص بطلنا توقع النجاح غير المبرر؟ بطلنا نستسهل ونزهق من الحاجات بسرعة؟ نغيرلك الوحش يا باشا عيوني ليك.  حابين تعرفوا إيه الوحش بتاعي واللي بقابله حاليا وقرب يفتك بعقلي؟ - حتى لو مش حابين فأنا هعرفكم -، خاصتي هو (عدم ا

Who knows

 I suppose that we're sent to life mainly in the purpose of discovering, accepting and completing the equation of our(selves). I oftenly think of myself as a ball of fire sent with me from heaven, just to test my patience on holding it for my short term life span, yet I do have a inner feeling that it could be a gift I'm misusing..I made a mix of both feelings and drink small portion of it once in awhile, maybe to tolerate that unexplained taste of that self.
                   أمانة عليك يا ليل طوّل 

ماتفكريش كتير

 سبحان الله، أنا بفكر كتير أوي فعلا.. الاسبوع ده كنت خايفة منه أوي لأسباب عديدة منها إنه كان في تصوري متواصل بدون أي نفس إني أعمل حاجة، والشغل كله متكركب فوق بعضه مرة واحدة وبالترتيب، حسيت إن يا رب أطلع منه سليمة. وسبحان الله حصل العكس تماما! الأسبوع مُيسر بشكل رهيييب وكمية الحاجات اللي اتسهلت واتلغت واتبدلت خلته أسبوع prefect بالنسبالي حتى الآن ، اللهم أدمها نعمة ويسر علينا يا رب ❤️

هممم

Image
ممكن نسمع دي . ثم أقول إني هنا تاني، للزيارة الموسمية لكل موسم توتر محفوف بالسعادة أو القلق أو كليهما.. ولأنه مكان صعب حد يفتحه.  جايلك المرة دي في انزعاج؛ أنزعج من الزحمة، وكذلك من إني طلعت فجأة من الصندوق الصغير اللي مكنتش شايفة أبعد من حوافه، لصندوق كبير جدا مش عارفة أشوفله حافة، ميزته الوحيدة انه مش هيتقلب أبدا، مهما تسلقت حوافه.. لكن هي فين دي؟  أطلع كل يوم أتجول وأبص يمين وشمال، أنا دارسة أبعاد الصناديق وعارفة إني لو مشيت مع الخط هوصل، بس مع أنهي خط؟ مخي مشوش، أفكاري واضحة لحد الاهتزاز، كتيرة جدا ومش عارفة مين ممكن يعمل كل ده.  كل خطوة ملازمها سؤالين: إيه تأثير ده عليكي؟ هل انتي طلعتي فعلا من الإحساس إنك المغفل الوحيد؟  التفكير صعب، صعب في ظل احتمالات لانهائية.  جبت مج حراري جديد، ظاهريا شكلي شخصية مهمة وعارفة بعمل إيه، داخليا أنا هي تلك الناموسة الموضحة بالأسفل، خايفة أعمل زيها بالظبط، أقرب من الحاجة، تغويني، أدخل عليها بعنف فأقع فريسة ليها وأكدر الإنسان اللي بيشرب الكوباية دي.  هو مش لسة بدري على الكلام ده؟ 
 عايزة ابطل emotional eatttiiiinnnggggg