ماتفكريش كتير

 سبحان الله، أنا بفكر كتير أوي فعلا.. الاسبوع ده كنت خايفة منه أوي لأسباب عديدة منها إنه كان في تصوري متواصل بدون أي نفس إني أعمل حاجة، والشغل كله متكركب فوق بعضه مرة واحدة وبالترتيب، حسيت إن يا رب أطلع منه سليمة.

وسبحان الله حصل العكس تماما!

الأسبوع مُيسر بشكل رهيييب وكمية الحاجات اللي اتسهلت واتلغت واتبدلت خلته أسبوع prefect بالنسبالي حتى الآن ، اللهم أدمها نعمة ويسر علينا يا رب ❤️

Comments

Post a Comment

Popular posts from this blog

تاكل حاجة؟

تعرفوا حاجة تبدأ كبيرة و تنتهي صغيرة غير النار؟ البيتزا أيوة ممكن و الهامبرجر كمان و أي حاجة بتتعمل برة، عارفين ليه؟ لأنه خلاص اسمه بقى موجود و بقى واقعي إنه يلا نطلب من فلان، و يا ريت مثلا لو الخدمة قلت ولا الحجم صغر الناس هتبطل تشتري. البوينت إنه مش احنا - معشر المستهلكين - بس اللي نعرف ده و قابلين حتى بتقلص الحاجة عن أول مرة، لأ دا كمان اللي فاتحين المحلات الجميلة دي معتمدين اصلا على اليوم ده. في الحقيقة، أنا مكنتش أقصد الأكل ولا محلات الأكل خالص، كنت اقصدنا احنا، البشر عمومًا. احنا بنبقى في أقصى كل حاجة واحنا صغيرين، أقصى النشاط والحماس والطاقة وحتى أقصى شعور ممكن نحس بيه في أيّ من الإكستريميتيز سواء حزن أو فرح. ظاهريا بنبدأ صغيرين أه، بس بنبقى كتلة مليانة تماما من أولها لآخرها، و بيحصل حاجة كدة مش فاهماها كأنه اللي جوانا ده بينقص واحنا بنطول و نكبر، شئ غير عادل ابدا. تخيل تجيب چيلي و يكشّ في الطبق؟ آكشلي انت اللي حاطه في طبق واسع و شغال تاكل منه حاجة غريبة إنه ده مبيبقاش، شئ من طبيعتنا الآدمية بيبتدي يخمد و يصغر لدرجة إنه هيوصل في سن ما و يقولك فيه؟ تقوله مفيش 🤷🏻‍♀️ كل ح
Read more
                   أمانة عليك يا ليل طوّل 
Read more

وبعدين (مش فاكرة ده اسم مكرر ولا لا)

فيه حاجة نفسي أوصفها لكني مش عارفة بغير الطريقة اللي هحكيها دلوقتي..لو اعتبرنا إن الحياة لعبة وفي كل مرحلة عمرية بتتعرض لlevels أصعب منها، فيه مسافة فاصلة بين كل ليڨل واللي بعده، وهي مرحلة الوحش! المرحلة اللي لازم تبذل فيها كل جهدك، وتتغاظ وتتنقط ويمكن تخسر كل الحيوات اللي قعدت تجمع فيها طول اللعب..اللي لاحظته إن مرحلة الوحش دي مش بتتغير، لأ هي نفس الشئ اللي بيثير أعصابي ويفقدني طاقتي، بس بتكبر شوية كل شوية وبتتضخم عشان تستنزف من حيواتي أكتر وأكتر، كأن مطور اللعبة دي عارف نقطة ضعف كل لاعب.. اللي بيخاف من الفشل يعرضه لنسبة فشل أكبر ولازم يتقبلها عشان يعدي.. اللي عايز البيرفيكشن بيعرضه لنسبة عدم اكتمال تثير جنونه.. وهكذا، تلاقي نفسك كل مرة بتلف في دايرة وتوصل لنفس النقطة بردو! طيب ما نجدد شوية حضرة الديڨيلوبر؟ حاضر هنجدد بس لما تخلص آخر نقطة عندك من قرفك من الوحش المعهود.. خلاص بطلنا توقع النجاح غير المبرر؟ بطلنا نستسهل ونزهق من الحاجات بسرعة؟ نغيرلك الوحش يا باشا عيوني ليك.  حابين تعرفوا إيه الوحش بتاعي واللي بقابله حاليا وقرب يفتك بعقلي؟ - حتى لو مش حابين فأنا هعرفكم -، خاصتي هو (عدم ا
Read more