تحية طيبة وبعد.
فيه جملة اتقالتلي من سنين كتير من شخص ما - بيمتحن دلوقتي البكالوريوس ادعوله بالإفراج - إنه مابيعرفش ياخد البني آدم على أجزاء.. دايما بيحصل موقف بيحدد علاقته بالشخص اللي قدامه، مش عارفة لسة كدة لغاية دلوقتي ولا الزمن كانت فعاليته أكبر من القناعات كعادته دائمًا، ولاااكنننن
ايه اللي فكرني بده؟
تقريبا الجُمل اللي بتنور جزء معين ما في دماغي بتفضل موجودة وبروح و ارجعلها عشان اشوف قناعاتي اتغيرت بنسبة كام كل فترة، و بتكون إنديكيتور مناسب بالمناسبة.
فيه بداية لا هدف لها إني مابركزش خالص مع الناس و أفعالهم و أحيانا مباخدش بالي اصلا لو حد عمللي حاجة المفروض مثلا تعمللي تريجر او تضايقني، لازم الحاجة تكون غريبة بطريقة واضحة ولازم تخليني ارفع حواجبي كدة لما تحصل
' إنديكيتور تاني اني ادركت اللي بيتقال'
بس اكتشفت اني بنسى المواقف دي بسرعة و مش بفتكر غير " الأجزاء" الكويسة
يعني ايه بردو؟ يعني بالصلاة على النبي اللي هتعامل معاه هو الجزء الكويس، هتعامل مع الناس على أجزاء.. أعتقد ده سبب وحيد من أسباب ان تكون شخص بدون حِمل كبير تجاه الناس حواليك، و هتعرف طول الوقت تفضل حابب الناس و متاخدش مواقف بشكل سريع.
مش متخيلة حد مبياخدش من الناس الجزء اللي عايزه، مش متخيلة انه في موقف واحد مككن يعتبره شخص ما تيرن اوف منك مع إنك في الحقيقة كويس جدا في حاجات كتير، بس حظك بقى طلع موقف عفوي و حصل خطأ في عنصر التلقي البشري او كدة.
يو نووو توو ماتش انفورميشن فور وان بيرسون فأنا مش هكمل اكتر من كدة.
بس الحقيقة الطريقة دي و عن تجربة مخلياني مشوفش قصص كتير بسمعها من ناس مختلفة عن ( نفس الأشخاص اللي بتعاملني بجزءها الكويس)، مما يعتبر في حد ذاته صمثنج تو فييل جود اباوت.
شكرا لصبركم 🐥
Comments
Post a Comment