Steps ..
(1-6-2016) drafted :
دي تقريباً أول مرة أكتب What I really feel ، معرفش سبب كان مانعني إني أكتبها قبل كدة بس فعلاً الموضوع مايستاهلش سوي بالنسبالي .. هكتبها و خلاص يمكن يُقّدرلي ف يوم إن المرحلة دي تنتهي بأي شكل و أرجع عشان أقرا كلامي ده ..
كان دايماً عندي اعتقاد إني غبية جداً ف اختيار الحلول ، مابعرفش اتصرف بشكل صح تجاه حاجة مضايقاني و بسيبها تاكل فيها لغاية ما تنهيني تماماً و بعدين أفهم إني كنت غلط ..
الموضوع ده تحول من اعتقاد لحاجة مؤكدة ، أنا بالفعل مابعرفش أتصرف ، و باوزع من أعصابي على كل و أي حاجة بمنتهى العبث ، معنديش أولويات لأني مش عارفة أحدد أنا أصلاً عايزة إيه ، و عايشة ف سجن أفكاري القديمة اللي كل شوية تفكرني بيها و ف تخيلات إنه لو كانت كل حاجة حصلت ف حياتي مشيت بالعكس ، أو اني متعرضتش ف اي يوم لفقد حد أنا من غيره تقريباً دلوقتي ولا حاجة ، و ف إني مقصودة بالفقد ده ، بحيث ميبقاش فاضل حواليا حد..
واثقة إنه ف اول اسبوع قبل رمضان و اسبوع رمضان ده كل سنة هبقي ف نفس الحالة لحد مانسي ، زي بالظبط ما بقيت بخاف أو باترعب كمان من نوم العصر
اللي بيحصل كله عموماً بيبقى تسيير لحاجة معرفهاش و عمري ما هعرفها ، بس إن كل خبطة بتسيب فيا علامة كبيرة و مخيفة بتحولني لحد بيهتم جدا إن التفاصيل ماتتكررش ، عشان ماتوقعش حاجة و تحصل تاني ..
انا بقيت باخاف من أفكاري ، و بقيت باخاف افكر ف اي حد لحسن أتوقع أي حاجة ..
التفاصيل المتكررة بترعبني ، في حاجات كتير مفيش مبرر لكرهي ليها بسبب ده ..
(28-6-2016) drafted
بس تعبت فعلاً ، كلمت نفسي و بقيت بجمّع كل حاجة جوايا مع أي إشارة بتطلع ، بتلكك.
بس بردو مابتطلعش بنفس شكلها ، بتطلع بصورة غير مفهومة ، لوغاريتمات محدش بيفهمها غيري ، و مش عايزة أي حد يفهمها غيري.
الإحساس بالذنب بيطاردني ف كل حاجة ف حياتي تقريباً ، دايماً بشكل أو بآخر.
دايماً بغلط و دايماً بوصل لنقطة انتي ازاي مكملتيش للآخر و ازاي معملتيش الحاجة دي ما دام كنتي قادرة ، بس دايماً عندي حجج فارغة ملهاش معنى برضى بيها نفسي.
بقيت عاملة زي حد ماسك كيس كبير و شغال يلم فيه كل حاجة بتضايقه و كل شعور بيحسه و مش عايز حد يعرفه ، و بيرمي الكيس ده ف حتة بعيدة جدا عن عينه بس عارف اللي جواه كويس جدا.. جدا.
الظروف بتجيب بعضها و بتهيألي أحسن مناخ إني أطلع كل الألغاز دي من غير ما حد يرميها على سببها الأساسي ، بتتعلق على شماعات كتير أوي ، أو بخلقلها شماعات اعلقها عليها.
بقيت بحس جدا بتلوُّن ، محترفة إني مبيّنش حاجة و ماتكلّمش ، وإني أحس بخمسين حاجة ف نفس الوقت و معرفش أحدد أي حاجة و بعدها بفترة أسكت و اتناسي من غير مانا نفسي أدرك ده.
لسه احساس الذنب موجود و لسه ممكن اسبب ضرر بكلامي ده و لسه كل حاجة ف دماغي ماشية للأسوأ.
أنا آسفة فعلاً. جداً .
(28-6-2016)
أحياناً بفكر إني وصلت لقمة العجز ، تقريباً بفقد القدرة علي توفير طاقة لأي حاجة ، و بتبقى كل حاجة بالنسبالي weird و مش مبررة و مبالغ فيها بشكل كبير.
دي تقريباً أول مرة أكتب What I really feel ، معرفش سبب كان مانعني إني أكتبها قبل كدة بس فعلاً الموضوع مايستاهلش سوي بالنسبالي .. هكتبها و خلاص يمكن يُقّدرلي ف يوم إن المرحلة دي تنتهي بأي شكل و أرجع عشان أقرا كلامي ده ..
كان دايماً عندي اعتقاد إني غبية جداً ف اختيار الحلول ، مابعرفش اتصرف بشكل صح تجاه حاجة مضايقاني و بسيبها تاكل فيها لغاية ما تنهيني تماماً و بعدين أفهم إني كنت غلط ..
الموضوع ده تحول من اعتقاد لحاجة مؤكدة ، أنا بالفعل مابعرفش أتصرف ، و باوزع من أعصابي على كل و أي حاجة بمنتهى العبث ، معنديش أولويات لأني مش عارفة أحدد أنا أصلاً عايزة إيه ، و عايشة ف سجن أفكاري القديمة اللي كل شوية تفكرني بيها و ف تخيلات إنه لو كانت كل حاجة حصلت ف حياتي مشيت بالعكس ، أو اني متعرضتش ف اي يوم لفقد حد أنا من غيره تقريباً دلوقتي ولا حاجة ، و ف إني مقصودة بالفقد ده ، بحيث ميبقاش فاضل حواليا حد..
واثقة إنه ف اول اسبوع قبل رمضان و اسبوع رمضان ده كل سنة هبقي ف نفس الحالة لحد مانسي ، زي بالظبط ما بقيت بخاف أو باترعب كمان من نوم العصر
اللي بيحصل كله عموماً بيبقى تسيير لحاجة معرفهاش و عمري ما هعرفها ، بس إن كل خبطة بتسيب فيا علامة كبيرة و مخيفة بتحولني لحد بيهتم جدا إن التفاصيل ماتتكررش ، عشان ماتوقعش حاجة و تحصل تاني ..
انا بقيت باخاف من أفكاري ، و بقيت باخاف افكر ف اي حد لحسن أتوقع أي حاجة ..
التفاصيل المتكررة بترعبني ، في حاجات كتير مفيش مبرر لكرهي ليها بسبب ده ..
(28-6-2016) drafted
بس تعبت فعلاً ، كلمت نفسي و بقيت بجمّع كل حاجة جوايا مع أي إشارة بتطلع ، بتلكك.
بس بردو مابتطلعش بنفس شكلها ، بتطلع بصورة غير مفهومة ، لوغاريتمات محدش بيفهمها غيري ، و مش عايزة أي حد يفهمها غيري.
الإحساس بالذنب بيطاردني ف كل حاجة ف حياتي تقريباً ، دايماً بشكل أو بآخر.
دايماً بغلط و دايماً بوصل لنقطة انتي ازاي مكملتيش للآخر و ازاي معملتيش الحاجة دي ما دام كنتي قادرة ، بس دايماً عندي حجج فارغة ملهاش معنى برضى بيها نفسي.
بقيت عاملة زي حد ماسك كيس كبير و شغال يلم فيه كل حاجة بتضايقه و كل شعور بيحسه و مش عايز حد يعرفه ، و بيرمي الكيس ده ف حتة بعيدة جدا عن عينه بس عارف اللي جواه كويس جدا.. جدا.
الظروف بتجيب بعضها و بتهيألي أحسن مناخ إني أطلع كل الألغاز دي من غير ما حد يرميها على سببها الأساسي ، بتتعلق على شماعات كتير أوي ، أو بخلقلها شماعات اعلقها عليها.
بقيت بحس جدا بتلوُّن ، محترفة إني مبيّنش حاجة و ماتكلّمش ، وإني أحس بخمسين حاجة ف نفس الوقت و معرفش أحدد أي حاجة و بعدها بفترة أسكت و اتناسي من غير مانا نفسي أدرك ده.
لسه احساس الذنب موجود و لسه ممكن اسبب ضرر بكلامي ده و لسه كل حاجة ف دماغي ماشية للأسوأ.
أنا آسفة فعلاً. جداً .
(28-6-2016)
أحياناً بفكر إني وصلت لقمة العجز ، تقريباً بفقد القدرة علي توفير طاقة لأي حاجة ، و بتبقى كل حاجة بالنسبالي weird و مش مبررة و مبالغ فيها بشكل كبير.
(19-7-2016 )
Every thing seems like shadows .. trying to beat each .. trying to think and breath normally .
The worst feelings ever are now the masters .. the worst deterioration I've ever reached .
But okay it's not the end .. definitely not.
(20-7-2016)
Start again .. beat yourself .. fight for inner peace and self satisfaction.
Everything's gonna be alright .
Comments
Post a Comment