Update - not now!
غالباً بنعيش حياتنا بنفس تكنيك البرامج - أو ال apps عند الغربيين - اللي بننزلها على أي جهاز إلكتروني ..
كل ما تفتح الموبايل أو اللاب أو أي حاجة منهم كل ما تنزل حاجة جديدة بيبقى عندك اختيارين ..
يا إما توافق على ال update ، يا إما تأجل المهمة دي علشان لما يكون الوقت مناسب لل update ده ، لكن الغريب إنه غالباً مابيبقاش في حاجة اسمها ignore ، لأنه عارف إنك إنسان و المود بتاعك أو وجود الواي فاي معاك ده مش حاجة ثابتة ، بس اكيد هييجي عليك وقت هتلاقي كل حاجة متاحة و تعمل ال update ده بكل أريحية ..
بالسيستم ده و بالبرنامج الصغير اللي اتعمل ب visual basic بشوية codes لافة حوالين بعضها بيدينا الحق نختار ، و لما نختار نختار مرة واحدة بس..
احنا كلنا السيستم ده ، كلنا عندنا دماغ مُحمّلة بالكثير جداً من الجيجابايتس من كل حاجة ف حياتنا ، بس احنا مش أجهزة إلكترونية ، و عمرنا ما كُنّا روبوتات..!
بنحتاج كتير جداً للبرنامج الصغير ده إنه يتطبّق على حياتنا ، أحياناً لما نتحط فتغييرات فرضية و لازم نتعامل معاها بنحاول نعمل update ، و نبتدي نتعامل معاه ، نتخطي عدد الجيجابايتس اللي ف دماغنا لحاجة أكبر و أوسع ، يمكن من يأسنا إننا نفضل ف نفس الحلقة و في معطيات حوالينا بتتجدد ، و لو ماتعاملناش معاها بال update هنضطر نبقى old versions لازم يحصلّها forced update يوماً ما ، فعلى إيه؟ ، نعمل ال update علشان نبقى عملنا كل حاجة ..
بعد ما نعمل ال update نحس اد إيه احنا كنا ف نعمة ، نبدأ نحنّ لنسختنا القديمة و الجيجابايتس الغير مشبعة بالكثير من التشويش اللي بقت موجودة وسط دماغنا ..
بنحس إننا أخدنا ما يفوق طاقتنا ، ساعتها بس بنقدر نعرف حجم الحاجات اللي عايزة تتغير ، و نبتدي نغيّرها علشان نحافظ على النسخة اللي احنا عليها بالحلو اللي فيها ، و نحاول مانكتسبش مساوئ أكتر بسبب further update غير معلوم .. بيبقى قدامنا ال not now ده ، بس مش مهرب ، ممكن يكون فاصل للتفكير ، للتنفس ، لأي حاجة ممكن تمشي مع الكلمتين دول ..
أهم حاجة إننا نعرف نختار كويس جداً ، امتى هنعتاد على التعوّد على ما نحن عليه و نثبت و نحسّن نسختنا دي بإضافات من عندنا ، و امتى ممكن نقبل نسخة جديدة هنعرف نتعامل معاها كويس ، نختار الوقت المناسب للتغيير و الوقت المناسب للتوقّف لما نكون ماشيين غلط ، و الوقت المناسب إننا نفكر ف ده قبل ما الوقت يفوت و نبقى مَدَاس لأي update .. !
و دي نتيجة إنك تتأمل ف حاجات ملهاش لازمة ، و تبقى الباكجرواند سمر بتعزف عالجيتار بإنها تمشّي صوابعها كلها عالأوتار كلها !
كل ما تفتح الموبايل أو اللاب أو أي حاجة منهم كل ما تنزل حاجة جديدة بيبقى عندك اختيارين ..
يا إما توافق على ال update ، يا إما تأجل المهمة دي علشان لما يكون الوقت مناسب لل update ده ، لكن الغريب إنه غالباً مابيبقاش في حاجة اسمها ignore ، لأنه عارف إنك إنسان و المود بتاعك أو وجود الواي فاي معاك ده مش حاجة ثابتة ، بس اكيد هييجي عليك وقت هتلاقي كل حاجة متاحة و تعمل ال update ده بكل أريحية ..
بالسيستم ده و بالبرنامج الصغير اللي اتعمل ب visual basic بشوية codes لافة حوالين بعضها بيدينا الحق نختار ، و لما نختار نختار مرة واحدة بس..
احنا كلنا السيستم ده ، كلنا عندنا دماغ مُحمّلة بالكثير جداً من الجيجابايتس من كل حاجة ف حياتنا ، بس احنا مش أجهزة إلكترونية ، و عمرنا ما كُنّا روبوتات..!
بنحتاج كتير جداً للبرنامج الصغير ده إنه يتطبّق على حياتنا ، أحياناً لما نتحط فتغييرات فرضية و لازم نتعامل معاها بنحاول نعمل update ، و نبتدي نتعامل معاه ، نتخطي عدد الجيجابايتس اللي ف دماغنا لحاجة أكبر و أوسع ، يمكن من يأسنا إننا نفضل ف نفس الحلقة و في معطيات حوالينا بتتجدد ، و لو ماتعاملناش معاها بال update هنضطر نبقى old versions لازم يحصلّها forced update يوماً ما ، فعلى إيه؟ ، نعمل ال update علشان نبقى عملنا كل حاجة ..
بعد ما نعمل ال update نحس اد إيه احنا كنا ف نعمة ، نبدأ نحنّ لنسختنا القديمة و الجيجابايتس الغير مشبعة بالكثير من التشويش اللي بقت موجودة وسط دماغنا ..
بنحس إننا أخدنا ما يفوق طاقتنا ، ساعتها بس بنقدر نعرف حجم الحاجات اللي عايزة تتغير ، و نبتدي نغيّرها علشان نحافظ على النسخة اللي احنا عليها بالحلو اللي فيها ، و نحاول مانكتسبش مساوئ أكتر بسبب further update غير معلوم .. بيبقى قدامنا ال not now ده ، بس مش مهرب ، ممكن يكون فاصل للتفكير ، للتنفس ، لأي حاجة ممكن تمشي مع الكلمتين دول ..
أهم حاجة إننا نعرف نختار كويس جداً ، امتى هنعتاد على التعوّد على ما نحن عليه و نثبت و نحسّن نسختنا دي بإضافات من عندنا ، و امتى ممكن نقبل نسخة جديدة هنعرف نتعامل معاها كويس ، نختار الوقت المناسب للتغيير و الوقت المناسب للتوقّف لما نكون ماشيين غلط ، و الوقت المناسب إننا نفكر ف ده قبل ما الوقت يفوت و نبقى مَدَاس لأي update .. !
و دي نتيجة إنك تتأمل ف حاجات ملهاش لازمة ، و تبقى الباكجرواند سمر بتعزف عالجيتار بإنها تمشّي صوابعها كلها عالأوتار كلها !
Comments
Post a Comment